أساتذة مبدعون: بشرى شيح

ليس للإبداع حدود كما ليس له جنس محدد، إن كان البعض يركز على عثرات بعض المدرسين و المدرسات ليجلد الجسد التعليمي كاملا و ينسب له الفشل الذريع الذي تتخبط فيه المنظومة التربوية فنحن في هذه الزاوية بموقع الموسوعة التربوية سنري الجانب المنير لرجال و نساء التربية و التعليم .

نموذج اليوم “فراشة” أبت أن تموت في صمت في أعماق الريف الشامخ و أن ترضى بالتدريس في أقسام باردة المشاعر كبرودة الطقس هذه الأيام، فشرعت تنثر بجناحيها البراقة ألوانا زاهية محولة حجرتها الدراسية بفرعية تابعة لمجموعة مدارس لهدارة بنيابة الناظور إلى حديقة غناء تشعر المتعلم/الزائر بالبهجة و السرور، حجرة تجعل التعليم ممتعا و مسليا، فلله دركِ و جزاكِ الله خير الجزاء و جعل عملك هذا في ميزان حسناتك.





ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.